لأن اللبنانيين يعيشون حالة قلق كبير من احتمال انفلات الامن وتجدد الحرب الأهلية،
لأن عجز الدولة عن أداء وظائفها في المجالات كافة: الأمنية والسياسية والخدماتية… بات يهدد بتحولها الى “دولة فاشلة”،
لأن أطراف النظام السياسي الطائفي يفرضون على اللبنانيين جدول اعمال خلافاتهم ومراهناتهم،
لأن وهم الدولة الطائفية انهار وفقد النظام السياسي شرعيته وقدرته على الاستمرار،
لأن انقاذ لبنان مما هو فيه يستوجب المبادرة إلى اعادة بناء الدولة والنظام السياسي والاقتصادي الاجتماعي على أسس المواطنة والعدالة والكرامة الإنسانية…
البيان باللغة العربية
البيان باللغة الفرنسية
البيان باللغة الانكليزية